نشراتنا الدورية

ادخل بريدك الالكتروني لتصلك نشراتنا الدورية

فعاليات قادمه

لا أحداث

حاله الطقس

Clear

8°C

نابلس

Clear

Humidity: 70%

Wind: 16.09 km/h

  • 04 Jan 2019

    Sunny 15°C 7°C

  • 05 Jan 2019

    Mostly Sunny 13°C 8°C

التغذية الإخبارية

feed-image مدخلات التغذية الإخبارية

بلدية نابلس تعقد ورشة عمل حول أداة تطبيقية لتحقيق أهداف التنمية الدولية

28/8/2019

بحضور رئيس بلدية نابلس المهندس سميح طبيلة، وعدد من رؤساء الدوائر والأقسام في البلدية، عقدت في بلدية نابلس ورشة عمل متخصصة لاستخدام أداة تطبيقية بهدف التأكد من مواءمة الخطة الاسترايتجية لبلدية نابلس مع أهداف التنمية الدولية والتي تتناول العديد من المحاور ذات العلاقة بأعمال البلديات على مستوى العالم

ورحب طبيلة بالحضور مقدما شكره وتقديره لمؤسسة التعاون الالماني ودعم الحكومة الألمانية لمختلف مشاريع البنى التحتية في نابلس، مؤكدا على دعمه لهذا المشروع الريادي، الذي سيسهم في تحقيق أهداف التنمية الدولية، وأن اختيار بلدية نابلس لهذا المشروع هو اختيار موفق حيث سيقدم كافة التسهيلات لإنجاحه.

وتأتي الورشة ضمن مشروع تنفذه مؤسسة التعاون الألماني GIZ وبالشراكة مع وزارة الحكم المحلي وصندوق تطوير وإقراض البلديات وبالتعاون مع الاتحاد الفلسطيني للهيئات المحلية، حيث تم اختيار بلدية نابلس كنموذج ريادي بالإضافة إلى بلدية أريحا في الضفة الغربية وبلدية خان يونس في قطاع غزة. وبحضور الدكتور ايهاب حجازي، مستشار ال GIZ والسيدة ديما عواد والمهندسة عهود عناية، مديرة التخطيط العمراني في الوزراة، استعرضت الدكتورة آمال الهدهد أهداف الخطة الاستراتيجية لبلدية نابلس والتي تضمنت العديد من القضايا ذات الأولوية ورزمة المشاريع المقترحة التي تحقق أهداف الخطة.

وتهدف هذه الأداة إلى تحسين أداء البلديات والمجالس القروية ضمن أربعة محاور اساسية وهي التخطيط الاستراتيجي والشراكة مع المؤسسات المحلية والمساعدة في الحصول على التمويل للمشاريع وعقد شراكات محلية ودولية خاصة الشراكات الفلسطينية الألمانية. كما تركز أداة العمل مع البلديات على ثلاثة أهداف استراتيجية وهي المدن المستدامة والعدالة والمساواة والمرأة والجندر بهدف التحقق من تطبيق برامج ومبادرات تصب في هذا الإطار. ويتمحور العمل في هذه الأداة في بحث آليات العمل من أجل ربط أهداف الخطة الاستراتيجية التي قامت بإطلاقها بلدية نابلس وتقييمها لتصبح ملائمة لأهداف التنمية الدولية. وتعد هذه الورشة الأولى في هذا المشروع الذي من المتوقع الانتهاء من أدوات العمل خلال ثلاثة أشهر.


المهندس سميح طبيلة وعدد من أعضاء المجلس يستقبلون العديد من مؤسسات المدينة بمناسبة استلامه منصب رئيس بلدية نابلس

رئيس بلدية نابلس المهندس سميح طبيلة وعدد من أعضاء المجلس يستقبلون العديد من مؤسسات المدينة الرسمية منها والأهلية ومؤسسات القطاع الخاص والجمعيات والعديد من الشخصيات الاعتبارية لتقديم التهنئة بمناسبة استلامه مهامه كرئيسا لبلدية نابلس ابتداء من يوم أمس السبت 22/8/2019. 


حيث أعرب ممثلو المؤسسات عن تأكيدهم بدعم بلدية نابلس رئيسا وأعضاء، في مسيرتها لخدمة أبناء المدينة، والعمل معا على مبدأ الشراكة الحقيقة للنهوض بهذه المدينة التاريخية العريقة، وتنفيذ مشاريع استراتيجية حيوية بهدف تحسين نوعية الحياة للمواطنين.

 

وتضمنت المؤسسات كل نائب محافظة نابلس والطواقم العاملة فيها، أعضاء غرفة تجارة وصناعة نابلس، التوجيه السياسي، إقليم فتح، مفتي نابلس، شركة كهرباء الشمال الإحصاء المركزي، مديرية أوقاف نابلس، مؤسسة التضامن، مديرية الاقتصاد الوطني، وضباط من الأمن الوطني، جمعية الهلال الأحمر، مستشفى نابلس التخصصي، وعدد كبير من الشخصيات الاعتبارية وشركات القطاع الخاص

تنفيذ اتفاق التناوب على رئاسة بلدية نابلس

24-8-2019

 

جرت يوم الخميس الماضي مراسم التناوب على رئاسة بلدية نابلس بين المهندس عدلي يعيش وخلفه المهندس سميح طبيلة، تنفيذا للاتفاق الموقع بين الكتل التي خاضت الانتخابات في العام 2017 تحت "قائمة نابلس الموحدة".


وحضر المراسم رئيس واعضاء المجلس البلدي وممثلو وزارة الحكم المحلي والمؤسسات والفعاليات الرسمية والشعبية والقيادات الفصائلية.


وافتتح المهندس يعيش اللقاء بكلمة اشار فيها الى ان هذه المراسم تتم التزاما بالاتفاق، وبعد تأجيل لمدة ثلاثة اشهر بناء على طلب المهندس طبيلة اثر الوعكة الصحية التي ألمت به.


وتعهد يعيش بان يبقى عضوا فاعلا في المجلس البلدي لخدمة مدينته واهلها مع بقية اعضاء المجلس حتى نهاية دورة المجلس الحالي، ليقدم نموذجا يحتذى بتقديم الخدمة للوطن والشعب من أي منصب كان.


واشار الى ان من اهم عوامل نجاح المجلس البلدي خلال فترة رئاسته، هي تمكين المواطن وتعزيز مقومات صموده على ارضه، والانفكاك عن الاحتلال الاسرائيلي، وانهاء سياسة التفرد في صنع القرار، وتكريس مبدأ التكامل في الواجبات والمسؤوليات مع بقية المؤسسات الرسمية والاهلية.


وقدم يعيش ملخصا لانجازات البلدية خلال العامين الماضيين، مبينا ان المجلس كرس جهده لتنفيذ حزمة من مشاريع البنية التحتية الاستراتيجية، مثل توفير مياه الشرب، وبناء المدارس، وشق الطرق، والصرف الصحي، والطاقة البديلة.


ولفت الى ان هذه الانجازات تحققت في ظل واحدة من اصعب الظروف السياسية والاقتصادية، وهي انجازات استراتيجية بعيدة المدى لا يلمس جميع المواطنين نتائجها في الوقت الحالي، لكن سيكون لها اكبر الاثر على البلدية والمدينة في المستقبل.


وشكر يعيش كل المخلصين الذين دعموا مسيرة البلدية، وابناء المدينة، واعضاء المجلس البلدي، وأسرة البلدية، ووزارة الحكم المحلي، والجهات الداعمة لمشاريع البلدية.
وتمنى في ختام كلمته التوفيق والنجاح للمهندس طبيلة في رئاسة البلدية.


من جانبه، شكر المهندس طبيلة المهندس يعيش واعضاء المجلس البلدي على الجهود التي بذلوها في تنفيذ مشاريع هامة وحيوية في المدينة ساهمت في تطوير المدينة وخدمة المواطن.
وشكر اعضاء المجلس البلدي على منحه الثقة لتولي رئاسة البلدية، ووعد بأن يكون عند حسن ظن الجميع وأن يبذل أقصى الجهود مع اعضاء المجلس والعاملين بالبلدية والعمل كفريق واحد للنهوض بالمدينة لتصبح اكثر جمالا وتنظيما، وتقديم افضل الخدمات للمواطن وزوار المدينة، وان يكون له زرع طيب تحصده المجالس القادمة.


واشار الى ان تجربة التبادلية في تداول السلطة التي تم تحقيقها في اتفاقية الشراكة هي تجربة ناجحة رغم بروز بعض المطبات التي تم علاجها اولا بأول، ودعا الى الاستفادة من هذه التجربة وتطويرها لتحقيق الشراكة الحقيقية بين قيادات العمل العام لتقديم افضل خدمة.


وقال ان بلدية نابلس امانة في اعناق الجميع، وأن كل فئات المجتمع يجب أن تكون شريكة في اتخاذ القرار.


وتحدث نائب رئيس حركة فتح محمود العالول في كلمة له عن اهمية هذا الحدث الذي وصفه بالانجاز الجديد والمتمثل بتجسيد فكرة الشراكة بين مكونات المجتمع. 


وشكر العالول جهود المجلس البلدي برئاسة يعيش الذي بذل جهدا كبيرا، ولن يتوقف، معربا عن ثقته بأن المهندس طبيلة سيكمل التجربة ويراكم عليها، ولن يبدأ من الصفر.


وأكد أن مهام بلدية نابلس كانت عبر التاريخ أكبر من المهام المحددة للبلديات من قبل وزارة الحكم المحلي، بل كان لها دور سياسي ومجتمعي، وفي ظل الظروف الراهنة يجب ان تأخذ دورها في تعزيز صمود المواطن.
واكد على وقوف جميع مكونات المجتمع المحلي الى جانب البلدية ودعمها.


وقام اعضاء المجلس البلدي في ختام المراسم بتكريم المهندس يعيش وتسليمه درعا تقديرا لجهوده.

 

افتتاح مركز طوارئ وتدشين مشروع "شريان الحياة" في نابلس

 نابلس 20-8-2019 وفــا- افتتحت بلدية نابلس، اليوم الثلاثاء، مركز الخدمات والطوارئ الغربي بالمدينة، وأطلقت مشروع "شريان الحياة"، الخط الناقل للمياه الممتد من بئر الباذان باتجاه مضخة المساكن.

وقال رئيس بلدية نابلس عدلي يعيش، خلال حفل الافتتاح الذي أقيم في ساحة المركز، إن طاقم المجلس البلدي الحالي ومنذ أن استلم إدارة البلدية في أيار 2017 رصدت خطة مدروسة وأولويات، أهمها توفير المياه. حيث يدشن مشروع شريان المياه، اضافة الى حفر بئر جديدة وسط نابلس سيرى النور قريبا. وبذلك ستتوفر المياه لنابلس والكثير من القرى المحيطة لـ15 سنة قادمة.

وكانت دائرة المياه والصرف الصحي في بلدية نابلس في بداية العام الحالي بدأت بالخطوات العملية لتنفيذ مشروع الخط الناقل للمياه الممتد من بئر الباذان بالاتجاه مضخة المساكن "شريان الحياة"، بطول 5700 متر، وقطر 20 أنشا.

من جهته قال رئيس سلطة المياه الفلسطينية مازن غنيم، إن الأزمة المالية قصة تحدي مع المحتل الذي يحاول أن يمنع الماء، وأي عملية تطور وتنمية عن الفلسطينيين.

وأضاف: ان التعاون ما بين سلطة المياه وبلدية نابلس جاء بنتائج كبيرة للمدينة والقرى المجاورة، بهدف تعزير صمود المواطن.

من جهته قال وزير الحكم المحلي مجدي الصالح، إن الاحتلال يريد أن يبقينا بدائرة الحاجة الأساسية.

وأضاف: ان ادراكنا لسياسة الاحتلال يحتم علينا كحكومة وبلديات العمل والتنسيق بعيد المدى دون اغفال الحاجات الأساسية والسير في جميع الاتجاهات للإسهام في حل قضايانا.

وسيؤمن مشروع شريان الحياة ضخ مئات الأمتار المكعبة من الماء يوميا من منطقة الباذان لمدينة نابلس.

بدوره أوضح مدير دائرة المياه والصرف الصحي بالبلدية عماد المصري أن المشروع الجديد يعمل على تحقيق أهداف عدة، أبرزها توفير كميات مياه إضافية لأغراض الشرب لمدينة نابلس وبعض القرى المجاورة والمخيمات الأربعة التابعة لمدينة نابلس، وذلك عن طريق زيادة كميات المياه التي تضخ في الخط بعد شراء مياه من آبار خاصة وعن طريق خفض الفاقد.

كما يهدف المشروع، حسب المصري، إلى تقليل تكاليف الصيانة المرتفعة والتخفيف من أعباء أعمال الصيانة المتكررة الناتجة عن اهتراء الخط القديم؛ خاصة أن مساره في أراض وعرة يصعب الوصول إليها، لافتا إلى أنه تمت إزاحة الخط الجديد إلى جانب الشارع العام لتمكين أصحاب الأراضي من البناء في أراضيهم.

وتقدر الكميات التي يمكن ضخها بحوالي 24000 متر مربع في اليوم.

ومن المتوقع أن تستفيد أغلب مناطق نابلس من مشروع شريان الحياة، فبالإضافة إلى المنطقة الشرقية ستصل المياه إلى المناطق الوسطى والغربية من المدينة بما يضمن عدالة التوزيع ووصول المياه لكافة المناطق.

وبلغت قيمة مشروع شريان الحياة الاجمالية 2.5 مليون دولار بتمويل مشترك من صندوق تطوير واقراض البلديات والصندوق العربي من خلال مؤسسة التعاون وبلدية نابلس. بالإضافة الى مساهمة عينية من سلطة المياه من خلال توفير الأنابيب بطول 2.2 كيلومتر لتنفيذ الخط الناقل.

من جهته تحدث مستشار وحدة المشاريع في بلدية نابلس سليمان أبو غوش عن مركز الخدمات، وقال: إنه المركز الرابع في المدينة، حيث توجد مراكز مماثلة في المنطقة الشرقية، ومنطقة التعاون، ووسط المدينة.

ويأتي هذا المشروع بعد أن طرأ توسع ملحوظ على مدينة نابلس، واستجابة للتأخر في تقديم بعض الخدمات بسبب التباعد الجغرافي.

وأضاف أبو غوش، ان الخدمات التي يقدمها تشمل آليات ثقيلة لقسم الهندسة لخدمة المنطقة في حالة الطوارئ، بالإضافة الى مركزا لطوارئ الصرف الصحي، ومركز إطفاء تابع لإطفائية بلدية نابلس، ومركز اسعاف تابع للهلال الأحمر.

المزيد من المقالات...