نشراتنا الدورية

ادخل بريدك الالكتروني لتصلك نشراتنا الدورية

فعاليات قادمه

لا أحداث

حاله الطقس

Clear

8°C

نابلس

Clear

Humidity: 70%

Wind: 16.09 km/h

  • 04 Jan 2019

    Sunny 15°C 7°C

  • 05 Jan 2019

    Mostly Sunny 13°C 8°C

التغذية الإخبارية

feed-image مدخلات التغذية الإخبارية

رئيس بلدية نابلس يستقبل وفد نقابة المهندسين/ فرع نابلس

28-10-2019استقبل المهندس سميح طبيلة رئيس بلدية نابلس وفد نقابة المهندسين يترأسه المهندس سامي حجاوي رئيس لجنة فرع نابلس، وبحضور عدد من أعضاء المجلس البلدي حيث بحث الطرفان سبل تعزيز التعاون بما يسهم في تقديم خدمة مميزة للمواطنين في كافة المجالات الهندسية والتنظيمية


ورحب المهندس سميح طبيلة بوفد النقابة مؤكداً ان بلدية نابلس هي البيت الثاني لجميع المواطنين، معرباً عن اعتزازه بنقابة المهندسين التي تربطها ببلدية نابلس شراكة حقيقية وفق رؤية واستراتيجية واضحة، مشدداً على أهمية استثمار هذه العلاقة لتطوير انظمة هندسية جديدة بحسب ما تقتضيه الضرورة ووفقاً للتطور في مختلف الميادين.


وأطلع طبيلة الوفد على مجريات الأمور فيما يتعلق بخطة بلدية نابلس والمؤسسات الشريكة التي تهدف لبسط النظام وازالة التعديات عن الارصفة والشوارع والارتداد بين العمارات على جميع المخالفين في مختلف مناطق المدينة.مؤكداً أن بلدية نابلس وكافة المؤسسات الشريكة عزموا على المضي قدماً في تنفيذ الخطة لازالة جميع التعديات لاتاحة المجال للمواطنين وزوار المدينة بالتمتع بسهولة وحرية التنقل والحركة دون ازعاج، واعرب عن سعادته لبدء بعض المواطنين بازالة التعديات بانفسهم مما يؤكد على انتمائهم لمدينتنا الحبيبة نابلس، والالتزام بالانظمة والقوانين
وقال المهندس سامي حجاوي أن نقابة المهندسين تدعم وتؤازر بلدية نابلس في هذه الخطوة التي من شأنها بسط النظام وازالة التعديات لما لها من اهمية في الحفاظ على حقوق المواطنين في الممتلكات العامة وفق الانظمة العالمية، مؤكداً ان ازالة التعديات مطلب المهندسين والمواطنين وكافة الاحرار في هذه المدينة.


وناقش الحضور عدد من القضايا المشتركة لتطوير العمل الهندسي، وتم بحث تنفيذ برامج مشتركة من شأنها الحفاظ على الانظمة والقوانين وتعزيز الوعي، مؤكدين على اهمية تظافر الجهود واستثمار خبرات أعضاء النقابة في تحقيق الرؤية المشتركة.

نقابة العاملين تنظم وقفة لدعم البلدية في اجراءاتها لفرض النظام والقانون

26-10-2019

افتتح المهندس سميح طبيلة رئيس بلدية نابلس لقاءه مع نقابة العاملين في بلدية نابلس بقراءة الفاتحة على روح شهيد بسط النظام وازالة التعديات فراس عصام الشايب، عقب الوقفة التضامنية التي نظمتها نقابة العاملين في بلدية نابلس احتجاجاً على اطلاق النارعلى طواقم البلدية والأجهزة الأمنية وذلك بحضور السيد جهاد رمضان أمين سر حركة فتح وعضو الاقليم السيد سعيد الزبيدي وعضوي المجلس البلدي الدكتور غسان المصري والسيدة سماح الخاروف والسيد ضرار طوقان رئيس نقابة العاملين في البلدية وأعضاء النقابة.


وأعرب طبيلة عن اعتزازه وثقته بنقابة العاملين وكافة الموظفين في بلدية نابلس على هذه الوقفة الشماء في ظل ما تنفذه البلدية بايدي طواقمها وبالتعاون مع جميع الشركاء في المحافظة من خطة لبسط النظام وازالة التعديات على الممتلكات العامة من قبل اصحاب المحال التجارية.


ووجه طبيلة رسالة محبة لجميع المواطنين المساندين لهذه الخطة مؤكداً أن بلدية نابلس ستمضي قدماً نحو ازالة جميع التعديات لاتاحة المجال للمواطنين وزوار المدينة بالتمتع بسهولة وحرية التنقل والحركة دون ازعاج، وأن من يحب وطنه يعمل من اجل رفعته.
وأكد السيد ضرار طوقان رئيس نقابة العاملين في البلدية ان النقابة ستبقى دوما في المقدمة وستقف بجميع اعضائها وكافة الموظفين في البلدية مدافعة عن قرارات المجلس البلدي وجنبا الى جنب لدعمها وتنفيذها.
ووجه السيد جهاد رمضان امين سر حركة فتح في محافظة نابلس تحية لجميع العاملين في بلدية نابلس على جهودهم الكبيرة والعظيمة والتي شكلت فارقا مميزاً بين الصواب والخطأ، مؤكداً اننا وجميع المواطنين الاحرارنقف صفاً واحداً مع مؤسساتنا الوطنية والامنية وكافة الشركاء لبسط النظام وازالة كافة التعديات.

رئيس بلدية نابلس المهندس سميح طبيلة يستقبل اعضاء لجنة المساءلة المجتمعية

ضمن مشروع المساءلة المجتمعية الذي ينفذه صندوق تطوير واقراض البلديات من خلال مؤسسة الافق للتنمية الشبابية في تسع بلديات شمال الضفة الغربية، والذي بهدف الى تطوير وتنمية قدرات البلديات والمجتمعات المحلية حول المساءلة المجتمعية، استقبل المهندس سميح طبيلة رئيس بلدية نابلس عدد من أعضاء لجنة المساءلة المجتمعية في مدينة نابلس المكونة من قطاعات المجتمع المحلي وشرائحه المختلفة، والسيد سامر جبريل قائد فريق العمل من مؤسسة الافق للتنمية الشبابية وبحضور عضوي المجلس البلدي الدكتور غسان المصري والدكتور ساهر دويكات ، والسيد علاء الجيطان منسق لجنة المساءلة المجتمعية عن بلدية نابلس.

وفي بداية اللقاء رحب المهندس سميح طبيلة باعضاء اللجنة مثمناً توجه صندوق تطوير واقراض البلديات ومؤسسات المجتمع المدني وشرائحه المختلف على هذا التوجه الذي سيسهم في تطوير البلديات والمجتمع ضمن منظومة واضحة من العمل المتكامل والممنهج بما يؤدي بالنتيجة للوصول الى تناغم وتفاهم مشترك بين البلدية والمواطنين.

واكد طبيلة ان بلدية نابلس كافة اقسامها على استعداد تام للتعاون وتقديم كل ما يلزم بهدف انجاح هذا المشروع الحيوي والهام والذي ستنعكس آثاره ايجاباً على الخدمات المقدمة من خلال تعزيز نقاط القوة ومعالجة نقاط الضعف ضمن جهد جماعي ومجتمعي منظم.

وأعرب الدكتورغسان المصري أن لجنة المساءلة المجتمعية في مدينة نابلس تعمل ضمن رؤية واضحة وتم التعاون معها من قبل البلدية وتسهيل جميع الاجراءات اللازمة بما يسهم في تحقيق اهداف المساءلة المجتمعية.

واستعرض السيد سامر جبريل قائد فريق العمل المشروع منذ بداية عام 2005 حيث تبنت الحكومة الفلسطينية مفهوم المساءلة على نطاق الوزارات، وفي العام 2015 شكل وزير الحكم المحلي لجنة ضمت مؤسسات من جميع المدن الفلسطينية، وذلك بالتعاون مع صندوق تطوير واقراض البلديات، بهدف مأسسة موضوع المساءلة المجتمعية

واوضح جبريل الاجراءات التي تم خلالها تشكيل لجنة المساءلة المجتمعية في مدينة نابلس بدءً بالتواصل مع كافة المؤسسات والجمعيات والشرائح والاطر، مروراً بعمل استبيان لفحص بيئة المساءلة المجتمعية، وكذلك استبيان خاص بمدى رضا المواطنين عن الخدمات المقدمة من قبل البلديات، ومن ثم تم اختيار اللجنة وتدريبها وتعريفها على مفهوم وادوات المساءلة ضمن 6 أدوات رئيسية، أداة حوار اصحاب العلاقة، اداة جلسات الاستماع، اداة بث جلسات المجلس البلدي، أداة التدقيق المجتمعي، اداة موازنة المواطن، اداة استبيان تقييم المواطنين للخدمة واداة ميثاق المواطن.

واختارت اللجنة حاليا وبناءً على نتائج الاستبيان ثلاثة قضايا مجتمعية تركزت في قضية جمع والتخلص من النفايات، قضية انسياب المرور، قضية الافصاح وشفافية المعلومات.

وخلال اللقاء ناقش الحضور آلية البدء بمتابعة القضايا المجتمعية المطروحة، وتم البدء بصياغة النظام الداخلي للجنة للمضي قدما في اعمال اللجنة وفق اسس سليمة، وتم وضع خطة لمدة ستة شهور تتضمن تطبيق ادوات المساءلة المجتمعية بناءً على القضايا التي تم اختيارها.

يذكر ان لجنة المساءلة المجتمعية في مدينة نابلس تتكون من ممثلين عن جامعة النجاح الوطنية، جامعة القدس المفتوحة، الاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين، غرفة تجارة وصناعة نابلس، ملتقى رجال اعمال نابلس، الهيئة المستقلة لحقوق الانسان، ممثل عن الصحفيين، جمعية الاتجاد النسائي، جمعية، مكتب وزارة الاعلام، تجمع دواوين عائلات الديار النابلسية، سفراء فلسطين، جمعية اصوات، جمعية حواء للثقافة والفنون، مركز مديد للارشاد والصحة النفسية،الاتحاد العام للاشخاص ذوي الاعاقة، مركز الدراسات النسوية، جمعية حماية المستهلك، تجمع مؤسسات المجتمع المدني

بلدية نابلس تختتم فعاليات مؤتمر التخطيط الحضري والحفاظ على الموروث الثقافي

22-10-2019

بالشراكة مع بلدية ليل الفرنسية

على مدار يومين متتاليين، عقدت بلدية نابلس وبالشراكة مع بلدية ليل الفرنسية، وبالتعاون مع جامعة النجاح الوطنية، عقد في مدينة نابلس مؤتمرا علميا متخصصا حول التخطيط الحضري والحفاظ على الموروث الثقافي، تحت شعار "من المدينة التراثية الى المدينة المستدامة" والذي إقيم في مدرجات كلية القانون في جامعة النجاح الوطنية.

وفي الجلسة الافتتاحية التي شارك فيها ممثلين عن بلديتي نابلس وليل، وجامعة النجاح الوطنية ووزارة الخارجية والحكم المحلي والسياحة والاثار، بالاضافة الى ممثلين عن عدد من البلديات من مختلف محافظات الوطن والمؤسسات الرسمية ونقابة المهندسين والاتحاد الفلسطيني للهيئات المحلية ومنظمة اليونيسكو، تحدث الدكتور ساهر دويكات ممثلا عن رئيس البلدية، مؤكدا فيها على اهمية علاقات التوأمة والتعاون بين المدن الفلسطينية ونظيراتها في مختلف أنحاء العالم، لما لها من دور كبير في رفع وتيرة التعاون المشترك بين المجتمع الفلسطيني، والعديد من المجتمعات الإنسانية حول العالم، الأمر الذي يساعد في بناء شبكة من التعاون اللامركزي ويعزز بدوره العلاقة على أصعدة مختلفة، ويساهم في خلق العديد من مجالات الدعم والمساندة المعنوية والمادية للقضية وللشعب الفلسطيني.

اما الدكتور عزام الحجوج، مدير عام التخطيط في وزارة الحكم المحلي، فقد نوه الى ضرورة التخطيط العلمي المتكامل لمشاريع التطوير الحضري في مختلف محافظات الوطن لضمان المحافظة على الارث الحضاري القيم والغني الموجود في فلسطين، والعمل بشكل متكامل بين كافة مؤسسات السلطة وبالتعاون مع الجامعات لتحقيق استدامة هذه المشاريع وخدمتها للاجيال القادمة.

وفي كلمة للقنصل الفرنسي العام في فلسطين السيد "رينيه تروكاز"، فقد أشاد بعمق العلاقة التي تربط فرنسا بفلسطين حكومة وشعبا على مدار سنوات طويلة، خاصة العلاقة الوثيقة التي تجمع بين بلديتي نابلس وليل، والتي أفضت إلى العديد من المبادرات الشبابية والتبادل المعلوماتي والخبراتي في مختلف المجالات والمشاريع الحيوية والذي يعد مشروع المخطط الحضري والحفاظ على الموروث الثقافي احد أهم مجالات التعاون بين المدينتين.

وقدمت نائب رئيس بلدية ليل للتعاون الدولي السيدة "ماري بيير بريسون" ملخصا عن المشاريع الثقافية والصحية والهندسية التي نفذت على مدار سنوات طويلة من عمر علاقة التوأمة بين بلدتي نابلس وليل والتي يعود تاريخها لأكثر من عشرين عاما. وذكرت السيدة بريسون أن هذا التعاون المثمر نتج عنه عدد من المشاريع التي تعود بالفائدة على المجتمع النابلسي تمثلت بمشروع التبادل الشبابي، وإنشاء ملعب كرة قدم في المنطقة الشرقية من المدينة، والعديد من المبادرات أهمها مشروع المخطط الحضري الذي يجري العمل على تنفيذه بين الجانبين منذ أكثر من عامين. وأضافت أن بلدية ليل على استعداد دائم لتقديم كل ما هو ممكن للوقوف إلى جانب مدينة نابلس ومواطنيها.

وأشاد الدكتور ماهر النتشة رئيس جامعة النجاح الوطنية بتعاون الجامعة مع جامعة ليل الفرنسية الامر الذي يفتح المجال للكادر التعليمي والطلابي في جامعة النجاح للاطلاع على الخبرات العلمية للمدن التاريخية والأثرية.

وتضمن جدول أعمال المؤتمر ورشات عمل متخصصة امتدت على مدار اليومين، حيث تم تقديم اوراق عمل علمية تهدف الى تبادل الخبرات بين المتخصصين الفلسطينيين والفرنسيين في مجال التخطيط الحضري والعمراني والحفاظ على الموروث الثقافي لما له من أهمية في تعزيز الهوية والوجود لهذه المدن. وشارك في تقديم هذه الاوراق عدد من المؤسسات الفلسطينية المتخصصة في مجال التراث مثل مؤسسة رواق والمعهد الفرنسي للشرق الادنى ، بالاضافة الى محاضرين من جامعة النجاح الوطنية

وفي اليوم الثاني، تحدث المشاركون من فلسطين وفرنسا وبحضورممثلين عن بلديات مركزية في مختلف محافظات الوطن مثل رام الله والخليل وبيت لحم وبيت جالا وطولكرم واريحا، عن تجارب مدنهم في الحفاظ على الموروث الثقافي من خلال استملاك المباني القديمة وترميمها واعادة استخدامها كمراكز ثقافية بما يخدم المجتمع المحلي. وقد عرضت تجربة بلدية رام الله في استملاك عدد من المنازل والمباني التاريخية التي أعيد تأهيلها وترميمها للحفاظ على موروثها الثقافي، ثم أعيد استخدامها كمرافق ومراكز تخدم المجتمع المحلي. كذلك تم عرض اوراق تهتم بالحفاظ على الحرف والمنتجات التقليدية التي تعكس هوية المدن واليات ترويجها، والمسارات السياحية وادوات وخرائط ومجسمات تعليمية توضح المواقع التاريخة للمدن، واستخدام بعض برامج التوعية لاطفال المدارس، كما تم عرض تجارب اخرى عن اعادة استخدام المباني الصناعية بعد ترميمها.

وقدمت الدكتورة مكرم عباس عضو المجلس البلدي ورقة عمل تناولت أهمية المشاركة المجتمعية في الحفاظ على الموروث الثقافي، من خلال اشراك الشباب والاطفال والنساء وتعريفهم بما تحضنه مدينة نابلس من كنز حضري متمثل في بلدتها القديمة التي تعكس إرثا حضاريا يعود تاريخه لآلاف السنين. واستعرض مهندس بلدية نابلس سامح العاصي، ومهندسة الطرق والمرور رانية دولة مراحل تطوير مخططات مشروع البوليفارد المشترك بين بلديتي نابلس وليل والذي يهدف إلى إحياء وتطوير إحدى المناطق في المدينتين وتوفير كافة العناصر الحضرية وتخضيرها وتنظيمها وكذلك إعادة استخدام المباني القديمة وتحويلها لمرافق حيوية لخدمة المجتمع المحلي.

وحول الحفاظ على الموروث الثقافي، تحدث السيد أيمن الشكعة مدير مركز تنمية موارد المجتمع عن أهمية مشاركة المجتمع المحلي وخاصة فئتي الشباب والطفال في الحفاظ على الموروث الثقافي والترويج له من خلال استخدام العديد من الادوات من أحل تحقيق هذا الهدف. أما السيدة نورا جردانة، فقد قدمت ورقة عمل تضمنت آليات وأدوات تم استخدامها وإخراجها على شكل مجسمات تعكس حضارة المدينة في مختلف الفترات "الرومانية والكنعانية"، بالإضافة إلى نشرات ومطبوعات والعاب أطفال وعمل جولات تعريفية بالبلدة القديمة لمجموعات شبابية وأطفال تصب في هذا الجانب.

وفي سياق متصل، تطرق كل من الدكتور علي عبد الحميد والدكتورة زهراء زواوي من جامعة النجاح الوطنية الى برامج التبادل الطلابي بين جامعتي ليل والنجاح ومساهتمه في نقل الخبرة في مجالات ترميم المواقع الاثرية والارث المعماري .

واستعرض المتحدثون كذلك المواثيق الدولية والسياسات الوطنية للحفاظ على الموروث الثقافي ودور المنظمات الدولية في ذلك خاصة منظمة اليونيسكو والية ومعايير ادراج المواقع التاريخية في قائمة التراث العالمي، وضرورة انشاء مراكز ومكاتب للمؤسسات داخل المناطق او البلدات القديمة لاحياء المناطق وخلق اماكن فعالة فيها، كما استعرض غيرهم من الباحثين الروايات التقليدية والثقافية التي يسهم في الحفاظ على الهوية.

واشتمل برنامج الورشة كذلك على عناوين أخرى تتعلق بكيفية ربط التراث بالتنمية الاقتصادية وخلق فرص عمل عمل من خلال اعادة استخدام التراث للسكن. كما تضمن برنامج الورشة كذلك تنظيم مسارات سياحية وزيارة موقع تل بلاطة الاثري وزيارة الموقع المخصص لمشروع "البوليفارد".

المزيد من المقالات...