نشراتنا الدورية

ادخل بريدك الالكتروني لتصلك نشراتنا الدورية

فعاليات قادمه

لا أحداث

حاله الطقس

Clear

8°C

نابلس

Clear

Humidity: 70%

Wind: 16.09 km/h

  • 04 Jan 2019

    Sunny 15°C 7°C

  • 05 Jan 2019

    Mostly Sunny 13°C 8°C

التغذية الإخبارية

feed-image مدخلات التغذية الإخبارية

طبيلة يناقش مشاريع ترميم البلدة القديمة مع مؤسسة التعاون

4/11/2015 التقى المهندس سميح طبيلة، رئيس لجنة إدارة بلدية نابلس بوفد من مؤسسة التعاون ممثلا بالمهندسين فداء توما، مديرة برنامج الإعمار في المؤسسة، وسامر رنتيسي مدير مشاريع المؤسسة في نابلس، وبحضور أعضاء لجنة إدارة البلدية ورئيسة وحدة ترميم البلدة القديمة التابعة لبلدية نابلس والعلاقات العامة وذلك بهدف بحث سبل تنفيذ عدد من مشاريع الترميم في البلدة القديمة. ورحب المهندس طبيلة بداية بالوفد الضيف، وأكد على أهمية الدور الذي تلعبه مؤسسة التعاون في الحفاظ على الموروث الثقافي والحضاري لمدينة نابلس وبلدتها القديمة تحديدا. وبين المهندس طبيلة على أن بلدية نابلس تعمل بدورها على تنفيذ مجموعة من المشاريع لترميم بعض المعالم التاريخية والبيوت وإعادة تأهيلها بهدف الحفاظ عليها من الزوال، مؤكدا على ضرورة إعطاء الأولوية في أعمال الترميم للبيوت التي تعاني من ظروف سيئة مع مراعاة العدالة في أعمال الترميم. كما شدد طبيلة على ضرورة وضع برنامج مماثل لترميم الواجهات والجداران الرئيسية بهدف الحفاظ عليها ومنع انهيارها مستقبلا، ودرءا للأخطار التي قد تشكلها على حياة المواطنين وممتلكاتهم. وقدم ممثلا مؤسسة التعاون شرحا حول طبيعة مشاريع الترميم التي يتم تنفيذها في البلدة القديمة بالتعاون مع بلدية نابلس، خاصة مشاريع ترميم الأحواش، وأكدا انه سيجري العمل على ترميم باقي الأحواش التي لم تطالها مشاريع الترميم السابقة، كما أكدا على أن الصندوق العربي قد خصص منحة مالية لاستكمال ترميم الأحواش في البلدة القديمة بنابلس، وأن سيتم العمل على طلب التمويل اللازم لتنفيذ مشروع ترميم الواجهات والجدران في البلدة القديمة.

طبيلة يناقش مشاريع ترميم البلدة القديمة مع مؤسسة التعاون

IMG_8536   التقى المهندس سميح طبيلة، رئيس لجنة إدارة بلدية نابلس بوفد من مؤسسة التعاون ممثلا بالمهندسين فداء توما، مديرة برنامج الإعمار في المؤسسة، وسامر رنتيسي مدير مشاريع المؤسسة في نابلس، وبحضور أعضاء لجنة إدارة البلدية ورئيسة وحدة ترميم البلدة القديمة التابعة لبلدية نابلس والعلاقات العامة وذلك بهدف بحث سبل تنفيذ عدد من مشاريع الترميم في البلدة القديمة.   ورحب المهندس طبيلة بداية بالوفد الضيف، وأكد على أهمية الدور الذي تلعبه مؤسسة التعاون في الحفاظ على الموروث الثقافي والحضاري لمدينة نابلس وبلدتها القديمة تحديدا. وبين المهندس طبيلة على أن بلدية نابلس تعمل بدورها على تنفيذ مجموعة من المشاريع لترميم بعض المعالم التاريخية والبيوت وإعادة تأهيلها بهدف الحفاظ عليها من الزوال، مؤكدا على ضرورة إعطاء الأولوية في أعمال الترميم للبيوت التي تعاني من ظروف سيئة مع مراعاة العدالة في أعمال الترميم. كما شدد طبيلة على ضرورة وضع برنامج مماثل لترميم الواجهات والجداران الرئيسية بهدف الحفاظ عليها ومنع انهيارها مستقبلا، ودرءا للأخطار التي قد تشكلها على حياة المواطنين وممتلكاتهم.   وقدم ممثلا مؤسسة التعاون شرحا حول طبيعة مشاريع الترميم التي يتم تنفيذها في البلدة القديمة بالتعاون مع بلدية نابلس، خاصة مشاريع ترميم الأحواش، وأكدا انه سيجري العمل على ترميم باقي الأحواش التي لم تطالها مشاريع الترميم السابقة، كما أكدا على أن الصندوق العربي قد خصص منحة مالية لاستكمال ترميم الأحواش في البلدة القديمة بنابلس، وأن سيتم العمل على طلب التمويل اللازم لتنفيذ مشروع ترميم الواجهات والجدران في البلدة القديمة.  

طبيلة يعقد ورشة عمل هامة مع المؤسسات المحلية لمناقشة الوضع المروري في مدينة نابلس

3-11-2015

 

 نظمت بلدية نابلس وبالتعاون مع المجلس الأعلى للمرور، ورشة عمل متخصصة لمناقشة الوضع المروري في مدينة نابلس والتوصل إلى توصيات وحلول عملية لتخطي تحديات الاختناقات المرورية في بعض التقاطعات الحيوية في المدينة. وترأس الاجتماع معالي المهندس سميح طبيلة، رئيس لجنة بلدية نابلس ورئيس المجلس الأعلى للمرور وبمشاركة أعضاء لجنة البلدية وبحضور ومشاركة اللواء أكرم الرجوب محافظ نابلس، وعمر هاشم، رئيس الغرفة التجارية، والمهندس محمد أمين جرادات الرئيس التنفيذي للمجلس الأعلى للمرور وخبراء ومتخصصين في مجال الطرق والمرور وممثلين عن جامعة النجاح الوطنية، مديرية الحكم المحلي، والنقل والمواصلات ، ونقابة المهندسين، واتحاد المقاولين والمطورين ، ونقابة أصحاب مكاتب التكسي، بالإضافة إلى عدد من مهندسي البلدية والعلاقات العامة. وفي كلمته الترحيبية، أكد معالي المهندس طبيلة على سياسية البلدية وإستراتيجيتها الحالية والتي تقوم على مبدأ المشاركة والتفاعل والتشاور مع مختلف مؤسسات المدينة الرسمية والخاصة والاستعانة بأصحاب الاختصاص والخبرة في مختلف مجالات العمل البلدي، معتبرا أن المواطن يلعب دورا أساسيا في عملية التخطيط والتنمية لإنجاح أية مشاريع تنموية بما في ذلك الخطط المرورية التي تقوم البلدية حاليا بدراستها بهدف ايجاد حلول للحد من هذه الأزمات. أما محافظ نابلس اللواء الرجوب، فقد أثنى على الخطوات التي تتخذها بلدية نابلس في عملية تنظيم المدينة من حيث الخطة المرورية وتنظيم وسط البلد وما تبذله من جهود حثيثة لتنفيذ العديد من المشاريع الحيوية، مؤكدا على ضرورة تغليب المصلحة العامة على مصالح بعض الأفراد.

وفي مداختله، قال محمد جرادات أن المجلس الأعلى للمرور يعتبر المرجعية الرسمية للقضايا المتعلقة بالخطط المرورية في المدن الفلسطينية عامة، مشيرا إلى أن هذه الخطط تأخذ بالاعتبار استشارة المجتمع المحلي.

وأضاف ان مثل هذه المشاريع تحتاج إلى تفهم وتعاون المجتمع المحلي لما فيه المصلحة العامة، وضرب مثلا على ذلك حين واجه المجلس الأعلى تحديات كبيرة أثناء إعادة تأهيل تقاطع قلنديا الذي يقع ضمن منطقة عسكرية ولا يجوز فيها القانون، موضحا أن المجلس استطاع من خلال تأهيل هذا الشارع الحيوي، إحياء العديد من المحلات التجارية الواقعة على امتداده. وفي العرض الذي قدمه المهندس ناصر ابو شربك، ممثل المجلس الأعلى للمرور، أكد على أن نجاح الخطط المرورية يحتاج إلى التركيز على عدة إجراءات رئيسية أهمها تطوير التشريعات المرورية وهندسة الطرق واقتراح الحلول الناجحة لضمان السلامة المرورية واعتماد إدخال التقنيات الحديثة ورفع كفاءة شبكات الطرق. وفيما يتعلق بخصوصية مدينة نابلس، نوه ابو شربك إلى أن فرص تطوير شبكة الطرق في المدينة محدودة وذلك يعود الى عدة أسباب منها ضعف الإمكانيات المادية، والطبيعة الجغرافية الجبلية للمدينة مما يؤدي إلى تفاقم الأزمة وتزايد الازدحامات في عدد من محاور الطرق الحيوية والرئيسية فيها، وعدم توفر شروط السلامة المرورية وغيرها من الأسباب. وختم ابو شربك عرضه بتوصية تقضي إلى ضرورة إعداد مخطط مروري جديد لمدينة نابلس بالتعاون مع بلدية نابلس يراعي التدفق المروري، وتوفير طرق آمنة للمشاة وربط المدينة بالمناطق المجاورة، وإيجاد منظومة آمنة لنقل الركاب مع مراعاة الحد من التلوث البيئي.

اما الدكتور سمير أبو عيشة، المتخصص في التخطيط الاستراتيجي وممثل عن جامعة النجاح الوطنية، فقد نوه إلى ان الخصوصية التجارية والاقتصادية التي تتمتع بها مدينة نابلس وارتفاع معدل الحركة المرورية على الشوارع الرئيسية أدى إلى ظهور مشاكل كبيرة في مختلف مناطق المدينة خاصة في الشوارع الرئيسية الممتدة من شارع فيصل وحتى مقترق مسجد السلام، مؤكدا على ان الحل الوحيد للازمة في هذه المنطقة يكمن في اقامة الجسور أو حفر الانفاق، بالاضافة الى امكانية التخفيف من الوضع القائم من خلال استخدام الحافلات الكبيرة في النقل العام ، وترخيص مواقف خاصة لهذه المركبات حتى لو كانت تحت الارض. بدورها قدمت المهندسة رانيه دولة مديرة قسم الطرق والمرور في بلدية نابلس عددا من الاحصائيات والارقام المتعلقة بالوضع المروري في المدنية وعدد المركبات العامة والخاصة فيها والتي بلغ في مجموعها 55 ألف مركبة ما بين مركبة وحافلة عمومية وسيارات خصوصية، كما أضافت ان عدد الحوادث التي حصلت في المدينة للعام 2013 بلغ 1600 حادث منها 9% في شارع فيصل و 46% من مجموعها تسببت بها التكسيات العمومية. واستعرضت دوله أهم المشاريع التي نفذتها البلدية في الفترة السابقة أهمها شارع يافا الممتد من شارع الأمير محمد حتى شارع تونس، وإنشاء دوار منطقة البساتين في شارع سفيان بهدف تنظيم الحركة المرورية، ونوهت إلى أن البلدية تسعى إلى تنفيذ عدد من المشاريع المستقبلية أهمها مشروع نقل المجمع الشرقي الى المنطقة الشرقية من المدينة وتخصيص ساحة للباصات، هذا فضلا عن تنظيم وتعبيد دوار عصيرة وغيرها من المشاريع الحيوية الأخرى. وتداول الحضور عدد من الملاحظات ان أهمها إعادة النظر في خطة سير شارع رفيديا، حيث أجمع الخبراء والمتخصصين في مجال المرور على أن ما تم انجازه يصب في المصلحة العامة، ولا يجوز تغليب مصالح بعض المتضررين على المصلحة العامة.

وخرج الحضور بعدد من التوصيات كان أهمها ضرورة صياغة خطة مرورية قصيرة المدى لحل الاختناقات المرورية في الشوارع الرئيسية للمدينة، والعمل على صياغة خطة استراتيجية طويلة الامد بالتشاور مع كافة المؤسسات ذات العلاقة ، وضرورة العمل على تغيير الثقافة السائدة وتعديل السلوكيات والعادات بالاضافة إلى تعزيز دور الشرطة في عملية تنظيم المرور والاهتمام بالمواصلات العامة وذلك تجنبا لحدوث وفيات بسبب الحوادث المرورية خاصة في المناطق التي تشهد اختناقات مرورية. وفي نهاية اللقاء، طالب طبيله الخبراء والمهندسين في البلدية بإعادة دراسة الخطة المروية لشارع رفيديا في محاولة لايجاد حلول إبداعية تعمل على رفع الضرر عن بعض الأشخاص المتضررين. 

بلدية نابلس تختتم زيارة إلى مدينة ليل الفرنسية

31/10/2016

 

أوفدت بلدية نابلس عدد من طواقمها المتخصصة في مجالات التخطيط الحضري وهندسة المرور والعلاقات العامة والدولية إلى مدينة ليل الفرنسية والتي ترتبط بعلاقة توأمة مع بلدية نابلس وذلك للمشاركة في ورشة عمل تدريبية تحضيرا لتنفيذ  مشروع "التخطيط الحضري المستدام لمدينة نابلس" الذي تموله وزارة الخارجية الفرنسية وبلدية ليل ،  وتهدف هذه الورشة إلى الاطلاع على تجربة بلدية ليل في الحفاظ على الإرث الثقافي للمدينة والتخطيط الحضري والعمراني والترويج لها كوجهة سياحية وثقافية على الصعيدين المحلي والدولي. وأكد معالي المهندس سميح طبيلة رئيس لجنة إدارة بلدية نابلس على أهمية تعزيز العلاقة مع المدن المتوأمة، والتي تسهم في تعزيز شبكة العلاقات العامة التي تنسجها البلدية مع المدن الأوروبية المختلفة مما يشكل بوابة البلدية  إلى جذب التمويل والدعم لمشاريع البلدية المختلفة في شتى المجالات، مشيرا الى توجه البلدية وحرصها على اختيار العنصر الشبابي للمشاركين في هذه الزيارة من اجل بناء قداراتهم وتمكينهم بما يعود بتطوير الأداء والعمل في البلدية. 

استمر برنامج الزيارة لمدة ثلاثة أيام متواصلة ، واشتمل على عدد من اللقاءات مع عدد من المختصين في مجالات التخطيط الحضري والحفاظ على الإرث الثقافي والعلاقات العامة والاتصال.

كما اشتمل البرنامج على زيارة لعدد من المواقع الحيوية مثل متحف الفنون الجميلة، للاطلاع على طبيعة عمله والجهود المبذولة لترميه والحفاظ عليه كمعلم تاريخي، حيث تم مناقشة أهمية المتاحف بالنسبة للمدن التاريخية كونها تساهم في الحفاظ على الموروث الثقافي، وتشجع الحركة السياحية في هذه المدن. وانعقدت أيضا ورشة عمل متخصصة في مركز التخطيط الحضري والحفاظ على البيئة، و تم الاطلاع خلالها على أهم المعايير التي يتوجب أتباعها قبل تنفيذ أي مشروع (خاص أو عام)، والقوانين ذات العلاقة بالحفاظ على الرقعة الخضراء وزيادة نسبتها،.وآلية عمل المنصة التفاعلية التي تم تصميمها للمشاركين في تنفيذ مشروع التخطيط الحضري من مدينتي ليل ونابلس. وخلال الزيارة قام الوفد بزيارة  قسم التخطيط في بلدية ليل، حيث تم عرض القوانين الخاصة بالبناء والحفاظ على الإرث الثقافي، واستراتيجية البلدية هناك في ترميم البلدة القديمة ، التي أصبحت بعد ترميمها من أغلى المراكز السكنية والتجارية في منطقة ليل، حيث يؤمها عشرات الآلاف من السياح سنويا.، وقدمت المهندسة رانيا دولة عرضا مفصلا حول آلية وقوانين التخطيط في بلدية نابلس.

ومن أهم نتائج هذه الزيارة العمل على صياغة خطة رئيسية للتطوير الحضري والمستدام وتطبيقها على إحدى مناطق نابلس ، بحيث يتم العمل على إعادة تخطيطها كمشروع حضري مستدام يشمل كافة النواحي التخطيطية بما فيها تنظيم الشوارع وحركة المرور، ووضع خطة للترويج للإرث الثقافي لمدينة نابلس ومنطقة المشروع، بحيث تستهدف هذه الخطة مواطني المدينة بكافة شرائحهم وزوارها، وذلك بهدف تعريفهم بالحقب التاريخية المختلفة التي عاصرتها ورفع مستوى وعيهم حول أهمية الحفاظ على موروثها الثقافي. 

المزيد من المقالات...